اخى
وشقيقى الاستاذ وليد





كلمات تحسستها ولملمتها بعميق جوارحي ، أجدها كلمات صادقة فياضة ، فيها روح
تجربة 



وعميق خبرة ، التوجه السامي لتجديد همة الذات الكثيرية هو ما تعودنا
وألفناه منك ، السعي 



إلى غرس الفضائل والإعتزاز هدف نبيل ، لن يكون الكثير بإذن الله سطر بين
قوسين ، في 



بيتنا [ابناء اسرة العمارنة ]



إن لم يكن الكثيري سباقاً إلى ميادين العلم والعمل والمعرفة ، فما هي
القيمة الحقيقة لهذه الذات 



مالذي سوف ينتظر منها على مستواها الشخصي والعائلي ؟! بالتأكيد لا شيء ،،
إن في ذلك 

.

خسارة وأول من يتجرعها هو الشخص الخامل الساكن المتكاسل ، فلن ينفع نفسه
فضلاً عن 



أهله وغيرهم .



لا زالت كلماتك تطن في إذني حين اعتليت تلك المنصة .. حينما كررت وأصررت
على مدى 



أهمية التسلح من خلال نافذتنا على الانتر نت نافذة موقع
قرية العمارنة وانا
شخصياً أجد 



سلاح العلم أشد إمضاءاً من السيف وأشد 



تأثيراً من البارود ، العلم في أي باب، سوف يقوم بتوسيع المدارك ن وآفاق
التعامل ، 



واحتواء المواقف .





أنشطتنا هذه .. ليست إلا مجرد لبنة ، مجرد خطوة ، مجرد مفتاح ...ننتظر



نتائجها على الأثر البعيد ، لا نرجوا إطلاقاً من وراءها .



سنبقى على العهد ، وسنبقى على الوعد بإذن العلي القدير ،سنكون إخواناً
تجمعنا الأخوة 



الإيمانية وروابط ذهبية من الماضي سنبقي على وهجها في الخاضر والمستقبل.



حسن ظننا بأخواننا هو وسام
وتاج روحياً شريف يعطر دواخلنا





فهنيئاً لنا بفكرك النير ،، وتهنيئاً القبيلة للأبناا المتنورين



ودئما الى الامام وفقكم الله 



لما يحب ويرضى